منذ إغلاق مجلة «دومينو» للمنازل المحبوبة في بداية عام 2009، تحول محرروها إلى العمل في وظائف استشارية مربحة، ووظائف تحريرية، بل وحتى إلى تقديم البرامج التلفزيونية، لكن أيا منهم لم يحقق نفس المستوى من النجاح الذي حققته ميشيل آدامز، البالغة من العمر 24 عاما، التي بدأت عملها كمساعدة ترد على الهواتف وتطوف